Rumored Buzz on تخصصات ليس لها مستقبل
Rumored Buzz on تخصصات ليس لها مستقبل
Blog Article
الدوحة - موقع الشرق يعاني الشباب الحاصلون على شهادة جامعية في العديد من دول المنطقة العربية من معدلات بطالة أعلى من أقرانهم الأقل تعليماً لأن معظم الفرص المتاحة هي وظائف منخفضة المهارات، أو لعدم ملاءمة التخصصات الجامعية التي يدرسونها لسوق العمل.
في زمن المكتبات الرقمية التي تحوي ملايين الكتب، ويمكن تحميلها وقراءتها خلال دقائق، لم يعد هناك معنى لتخصص علم المكتبات، حيث يواصل معظم خريجي تخصص علوم المكتبات مسيرتهم الدراسية ليصبحوا أمناء مكتبات أو عاملين بها بعد التخرج، ولكن للأسف، تتلقى المكتبات في مختلف أنحاء العالم تمويلاً أقل فأقل، ولا تستطيع دفع رواتب مجزية للعاملين بها.
تعتبر التخصصات السابقة من أصعب التخصصات في العالم لكن هذا لا ينفي أن الدراسة والشعور بالحب لمعلومات كل اختصاص يجعلها مرنة وشيقة.
وفي هذا التخصص يدرس الطلاب طريقة التعامل مع المصادر البديلة للطاقة ويعتبر تخصص هندسة الطاقة المتجددة من أشهر وأفضل التخصصات التي توجد في العديد من الجامعات العربية.
بعض التخصصات الدراسية قد يظنها الطلاب بأنها ذات مستقبل واعد كتلك التي ورثنا ضرورة دراستها من أجدادنا، إلا أنها حقيقةً لا تجدي في سوق العمل، أهمها:
مشاكل المراهقين تمرد الأبناء في مرحلة المراهقة والتعامل مع المراهق المتمرد شاهد الان
شدات ببجي شحن شدات ببجي شدات ببجي اقساط شدات ببجي شحن يلا لودو شدات ببجي الكورية اقساط
يعتبر علم دراسة وتحليل البيانات من أكثر التخصصات طلباً في العالم.
يؤكد الطب البشري على استخدام الممارسة القائمة على الأدلة؛ إذ يعتمد الأطباء على البحث العلمي والتجارب السريرية والأدبيات التي راجعها الأقران لإبلاغ قراراتهم الطبية، ويبقون على اطلاع بأحدث التطورات الطبية تخصصات ليس لها مستقبل ويدمجونها في ممارساتهم لتقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى.
التخصصات الفنية: مثل الدراسات الموسيقية والفنون المسرحية والفنون الجميلة، فعلى الرغم أن هذه التخصصات تتطلب موهبة وغالباً ما يكون القبول فيها منخفض في الكليات، لكن نسبة الخريجين الذين يحصلون على وظائف مرموقة وبدخل ثابت تعتبر قليلة جداً، كما أنهم يدخلون في منافسة قوية مع غير الخريجين الذين يطورون أنفسهم من خلال العمل والتدريب دون إضاعة سنوات طويلة في الدراسة الجامعية.
بعد أن تحدَّثنا في مقالنا هذا عن التخصصات الجامعية التي ليس لها مستقبل، يجب أن يعتمد اختيار التخصص على تخصصات ليس لها مستقبل الاهتمامات الشخصية، ونقاط القوة، والأهداف المهنية، والفهم الواقعي لمتطلبات المجال، وبذلك تبتعد عن اختيار تخصصات ليس لها مستقبل؛ لذا يُنصَح الطلاب باستكشاف خياراتهم، وطلب التوجيه من المستشارين الأكاديميين، والنظر في كيفية توافق تخصصهم الرئيس مع تطلعاتهم على الأمد الطويل.
يكون للتخصص الذي تختاره في الجامعة آثار طويلة الأمد في نموك المهني وتطورك، وغالباً ما يضع الأساس لاختياراتك التعليمية والوظيفية اللاحقة، مثل متابعة درجات علمية متقدمة أو شهادات متخصصة، لذلك فإنَّ اختيار التخصص بعناية، يضمن أنَّك على المسار الذي يتوافق مع أهدافك وتطلعاتك طويلة الأمد.
معايير اختيار التخصص الدراسي لتتجنب دخول تخصصات ليس لها مستقبل
توجد تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، فقد تتأثر الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، على سبيل المثال، في مجال الخدمات الغذائية، قد تستخدم التكنولوجيا الروبوتات لتقديم الطعام في المطاعم، وهذا يؤدي إلى تقليص الحاجة إلى كثير من العمالة في هذا المجال.